تتمركز زراعة الزيتون بجهة كلميم-واد نون، إما في الواحات (في الترتيب الثاني بعد شجر نخيل التمر) أو في المناطق الجبلية. ويعزى الحضور الواسع لهذه السلسلة على صعيد الجهة إلى قدرتها الكبيرة على التكيف.
وتجدر الإشارة إلى أن تثمين زيت الزيتون تحسنت بشكل ملموس على صعيد جهة كلميم-واد نون بفضل مخطط المغرب الأخضر، خاصة على إثر إحداث معصرات حديثة بسعة 90 طن في السنة.