شهد وادي ڭير تطورًا متزايدًا في الاستثمارات بفضل توافر موارده الجوفية، علاوة على ذلك، فقد شجعت إعانات مخطط المغرب الأخضر الخاصة بتطوير قطاع التمور المستثمرينَ على استغلال الضيعات الكبرى بالاعتماد على الزراعة المكثفة لنخيل التمر.
على إثر ذلك، فقد أدى استقرار المستثمرين في هذا القطاع الفلاحي على طول الطريق الرابطة بين الرشيدية وبوذنيب، الى تشجيع المستثمرين الشباب أبناء المنطقة بممارسة الزراعة المكثفة اعتمادا على نفس التقنيات الحديثة.